المحاسبة الإلكترونية أصبحت ضرورة حتمية للشركات التي تسعى لتحقيق الكفاءة والنمو.
كما يمكنه بواسطة أنظمة الذكاء الاصطناعي من التعامل مع جميع الإقرارات الضريبية سواء كانت فيدرالية أو محلية، ودعم عمليات الامتثال والمراقبة.
تعزيز العملية المحاسبية: تهدف إلى تحسين كفاءة وفعالية العمليات المحاسبية من خلال تبني التقنيات الحديثة والتحديثات الدائمة للأنظمة والبرامج المحاسبية.
يوجد في هذا البرنامج خاصية تدعى مستشار للأرباح، الإيرادات، النفقات، والمخزون وهي بالطبع مدعومة بتقنيات الذكاء الاصطناعي.
حجم الشركة: يجب أن يكون النظام مناسباً لحجم الشركة وعدد المعاملات.
على الرغم من الإجراءات الأمنية المتخذة، فإن أنظمة المحاسبة الإلكترونية قد تكون عرضة للاختراق، مما ينطوي على خطر سرقة المعلومات المالية واستغلالها بأشكال مختلفة.
كما تم توفير خدمات جديدة للعملاء بواسطة التكنولوجيا الحديثة مثل الاستشارات والدراسات المالية والمحاسبية.
الذكاء الاصطناعي هو فرع من فروع علوم الحاسب يهدف إلى إنشاء أنظمة قادرة على أداء مهام تتطلب ذكاء بشري.
المراجعة والتدقيق: لضمان تفاصيل إضافية دقة البيانات وامتثالها للمعايير.
المدة: يُستغرق إنجاز المهام المحاسبية والعمليات الحسابية وقتًا أقل في المحاسبة الإلكترونية نظرًا للتنفيذ الآلي، بينما تتطلب المحاسبة التقليدية وقتًا أطول لإتمام نفس العمل.
من الأمثلة على تطبيقات الذكاء الاصطناعي في المحاسبة: أنه يتمكن من تنبؤ الأداء المالي للشركة، وذلك من خلال تحليل البيانات المالية السابقة، وتوقع الأداء المالي المستقبلي باستنتاجات دقيقة؛ مما يزيل الحاجة إلى التدقيق اليدوي الذي قد يكون مكلفًا ومعرضًا للأخطاء.
إن تفاصيل إضافية إدارة العمليات التجارية تستهلك الكثير من الوقت، ولكن من خلال أنظمة المحاسبة الإلكترونية، يمكن أداء المهام المحاسبية اليومية بفاعلية، حيث تمكن هذه الأنظمة من إدخال البيانات المالية بشكل متواصل وتحليلها في الوقت المناسب، مما يسهم في توفير الوقت للشركات وضمان تنظيم جيد للبيانات المالية من خلال استخدام الحواسب.
تعتمد تقنيات الذكاء الاصطناعي في المحاسبة على الخوارزميات التي تدعم مبدأ التحسين المستمر، وهي التي تساهم في دقة عمليات المراجعة والتدقيق دون الحاجة لفترات راحة أو وجود أي أخطاء أو ثغرات.
وهو ما يساعد على توفير رؤية مالية واضحة للشركة، والمساعدة في وضع تصورات وتنبؤات حول وضع الشركة في السوق.